ނަމާދުގެ ޤަދަރު މަތިވެރިކުރުން1
الحَمْدُ للهِ الَّذِي فَرَضَ الصَّلاَةَ عَلَى عِباَدِهِ، وَأَمَرَهُمْ بِإِقاَمَتِهاَ وَحُسْنِ أَدَائِهاَ، وَعَلَّقَ النَّجاَحَ وَالفَلاَحَ بِالخُشُوعِ فِيهاَ، وَجَعَلَهاَ فُرْقاَناً بَيْنَ الإِيماَنِ وَالكُفْرِ، وَناَهِيَةً عَنِ الفَحْشاَءِ وَالمُنْكَرِ. وَالصَّلاَةُ والسَّلاَمُ عَلَى نَبِيِّناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحاَبِهِ الأَتْقِياَءِ البَرَرَةِ وَعَلَى مَنْ حَذَا حَذْوَهُمْ وَسَلَكَ سَبِيْلَهُمْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. أَماَّ بَعْدُ: ﷲ ތަޢާލާއަށް އީމާންވުމުގެ ނިޢުމަތަށް ވުރެ ބޮޑު ނިޢުމަތެއް މުއުމިނުންނަށް ނުވެއެވެ. […]